كتب_ علي حميد الأهدلمدير عام الإعلام بمحافظة الحديدة ما يحدث في تهامة من اعتقالات واخفاء وقتل وتنكيل واعتداءات وضرب للنساء والأطفال وكبار السن ونهب للأراضي ومصادرات للمتلكات الخاصة والعامة، يفرض أولاً فهم
وليد القديمي وكيل أول محافظة الحديدة تسعى مليشيا الإرهاب الحوثي لجعل البحر الأحمر ، مرمى لمخلفات السفن والدول التى لديها نفايات عجزت من التخلص منها ، استهداف مليشيا الإرهاب الحوثي للسفينه روبيمار التى تحمل
وليد القديمي وكيل اول محافظة الحديدة يستمر الاشقاء في مجلس التعاون الخليجي بقيادة المملكة العربية السعودية في توحيد صف اليمنيين ، رأينا المبادرة الخليجية بعد أزمة 2011 واختتامها بمخرجات مؤتمر الحوار
ماريا معلوف منذ سيطرتها على العاصمة اليمنية، وصولا إلى ميناء الحديدة، تتفنّن مليشيا الحوثي في سرقة المساعدات الدولية وتنتهك الاتفاقات، بما فيها اتفاق ستوكهولم.وذلك بالطبع لتتمكن المليشيا من تهريب الأسلحة
حسين الوادعي الحوثيون جماعة "يمنية" ولكنها ليست جماعة "وطنية"، لأن الانتماء الوطني يقتضي من أي جماعة التفكير داخل فكرة "المواطنة المتساوية" التي تتعالى على كل الانتماءات الأولية؛ دون أن
الدكتور ياسين سعيد نعمان ما حدث مؤخراً في الجوف، وقبلها نهم، وحجور، والعود.. هو امتداد لخطيئة الحديدة. كان من الضروري أن يعاد تقييم الحسابات الغلط التي أفضت إلى هذه النتائج الكارثية، منذ أن اتضحت حقيقة أن
ذات يوم من تسعينيات القرن العشرين كتبت سطورا في صحيفة الميثاق عندما كان رئيس التحرير الأستاذ الفاضل محمد شاهر حسن ومما قلت فيه( قولوا ماتريدون ولن يكون الا مانريد ) ، قبل قليل كنت أطالع في تويتر صفحة ناشطة عدنية