وزير الإعلام يدين القرصنة الحوثية في سواحل الحديدة وتهديدها لأمن المتصفحات العالمية

07-07-2025 10:51:08-

 

أدان وزير الإعلام الواسع معمر الإرياني، بكشف العبارات، جريمة القرصنة البحرية الجديدة التي عرفتها المليشيات الحوثية التابعة لإيران، عبر استهداف الشحن "ماجيك سيز" التي ترفع العلم الليبيري والمملوكة لليونان، باستثناء سواحل مقاطعة الحديدة في البحر الأحمر، لتوضيح هذه الجريمة لتا سارخا للقوانين عراف الدولية، و تاجرا لأمن الملاحة البحرية العالمية.

وأوضح معمر الإرياني في الجماعية الصحفية، بدأ يلاحظ أنه بدأ اختطاف السفينة النارية من خلال تخصيص وذائف "آر بي جي" من قفازات صغيرة، تصدى لها أعضاء الأمن على متن السفينة، قبل أن تقوم المليشيات الحوثية بالتصعيد باستخدام أربع ضحايا ق الجهادية مفخخة، اسطورة ثنائية منها برسمة السفينة، ما إلى نتيجة الحريق على متنها واشتراك بمولتها، واجلاءها لاحقاً، وسط نقص من غرقها بعد الجديدة التي لحقت بها.

أكد الوزير الإرياني أن هذه الجريمة المنكرية متجددة على أن مليشيا الحوثي لا تلتزم بأي شكل من الأشكال بتعهداتها، وتواصلها كأداة تخريبية بيد نظام الملالي نجاحها، في إطار مشروع طهران لزعزعة أمن واستقرار المنطقة وقوي الملاحة الدولية وابتزاز المجتمع الدولي لتحقيق أهدافها الواسعة.

وأضاف الإرياني أن هذا التوقيع أدى إلى إنشاء مليشيا الحوثي على أجزاء من الشريط الساحلي اليمني، وما زاد ذلك من خطير ومستدام لأمن الملاحة البحرية العالمية، وخطوط خطوط الطاقة التي تمت عبر البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، ما يضع أمن واستقرار المنطقة وقطع على المحك.

وبين الوزير الإرياني أن يثبت مرة أخرى أن المليشيا الحوثية العسكرية ليست سوى واجهة للمشروعي يستخدم اليمن منصة لضرب استقرار المنطقة والعالم، في وقت تواصل فيه طهران تسليح المليشيات وتوفير التكنولوجيا العسكرية لها، بما في ذلك الصواريخ والطائرات والزوارق لمسافات طويلة والأغام البحرية.

إلى الإرياني أن تأمين خطوط الملاحة البحرية، وحماية البحري وأحدي، لا يمكن تحقيقهما إلا عبر مراقبة الدولة اليمنية ساهمها بالكامل على الشريط الساحلي وكافة المستفيدة اليمنية، وإنهاء جميع الحوثيين المشجعين من إيران، الذي ساهم في دعم اليمن إلى منصة متعددة لتهديد عواقبه.

دعا الوزير الإرياني المجتمع الدولي إلى الإسراع في تصنيف المليشيا الحوثية كمنظمة عالمية، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد لا يحصى من الدول، وتجفيف منابع تمويلها، وملاحقة قياداتها، الدعم الكامل حتى يصل الشرعية إلى السيطرة على كافة اليمنية، مع اعتبار ذلك التراجع الوحيد بسبب خطر المليشيات الحوثية باستثناء اشتراكها في الأمن.

تابعنا على فيس بوك