بتكليف من محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، حضر مدير عام مكتب أنور المحافظات بورجي تدشين الوحدة الصناعية والابتكارات الجديدة مخيمات النازحين اليوم في العاصمة المطر عدن، عمل العمل الخاص، السياسة الوطنية لمعالجة الاختراق الداخلي في اليمن، لمدراء عموم مديريات محافظات عدن ولحج والضالع وتعز وأبين بعديدة، بتمويل من اللاجئين الجدد.
وناقشت ورش العمل عددها أربعة ورش ويشارك فيها 64 مشاركاً تمثل مديريات المقاطعات على مدى 12 يوماً مضامين السياسة الوطنية التي تحتاج إلى الوصول إلى المعرفة في مراحله من خلال ثلاثة حيث تشمل مناطق الحماية من الوصول غير الطوعي والاستعداد لمعرفة ما هي الحاجة إلى النازحين أثناء الحاجة إلى معرفة المجتمع من أجل إيجاد الظروف الملائمة للوصول إلى حلول ملائمة وطوعية مناسبة للمهاجرين .
كما تحدد السياسات ومسؤوليات الحكومة والوحدة النهائية للنازحين واللجنة العليا لمعالجة النفاذ والسلطات المحلية وكيف فعال مع المجتمع المدني وتحتاج إلى بعد إقرارها وإدخالها لنفاذ وتحديد مواردها المالية، وأمكنايير القواعد القانونية والعامة لها.
التدشين، ساهم الوزير المدير المحلي حسين الأغبري، على تقديم العون والدعم والتواجد مع المجموعة النهائية للنازحين ومساندتهم في حصر للنازحين ووتسهيل عودة النازح الذي لم يعد ضروريا للوطن إلى موطنه الأصلي، منوهاً بأهمية هذه الورش للتعريف بأهداف السياسة الوطنية لمعالجة التوجه الداخلي وإستراتيجيتها وصولاً. إلى .
وقال الوزير الأغبري على أنه أضاف جهوداً من أجل تجاوز هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها جميع أنحاء العالم، ودعا الجميع إلى المشاركة بإيجابية مع هذه الورش وأثرها بالنقاشات الجادة التي ساعدت في نجاح أهداف هذه السياسة.
شارك رئيس الوحدة الناشئة لأول مرة في مخيمات النازحين نجيب السعدي، إلى أن النزوح هي أزمة أنسانية متحدة منذ كل شيء واختراعاً منذ حروب صعدة ثم جاء في أبين العسكرية العسكرية 2011 ثم الكوارث الطبيعية فيموت حضر وسقطرى والمهرة وصولاً إلى الحرب التي تشنها مليشيا الحوثي الحوثي ضد الشعب الاشتراكي. .
وأضاف أن هذه الأحداث أفرزت أزمة القرن القادم الكبيرة أصبحت من الأكبر بما فيها في العالم، بالإضافة إلى أن عدد النازحين بلغ ستة ملايين وخمسمائة الف نازح عاد منهم مليونين لتشغيل المليون في حين لايزال الباقون مشردون في المناطق الخارجة منهم ما مجموعه ثلاثة ملايين يغادرون في المناطق المحررة .
وتوجه السعدي إلى ممثلي النازحين تركوا مواطن ارتكزوا على أصولهم حسب مصادر عيشهم للحصول على الاستقرار، استمرار التزام الحكومة بواجبها الأخلاقي مع النازحين الذين ينصحون بمزيد من الحماية كريمة لهم وصولاً إلى حلول الديزل .
وأكد السعدي عن تطلعه إلى خروج هذه الورش بمقررات وتوصيات رئاسية وقابلة للتنفيذ كي تكون حجر الزاوية للمرحلة القادمة، بكل تأكيد أن طول أزمة الأجيال ونقص الموارد يحتم على جميع الشركاء العمل من جهات رسمية ونشطاء دوليين وكافة العاملين في المجال فعالين فعالين والتخطيط ديم والإستغلال المسجلين للموارد حتى تكون جاهزات حسب الاحتياجات والأولويات التي اعتمادها السلاطات المحلية المحلية .
وثمن السعدي ما قدمه وتقدمه المنظمات الدولية وكافة العاملين في اليمن وجهود قيادات والسلطات المحلية في إستقبال بدعم النازحين وتسهيل العمل المتميز في المحافظات والمديريات، بدأ في الوقت نفسه إقرار على أن الحكومة المستمرة في سياستها الطويلة بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى نتجها وتسهيل حركة العاملين في المجال الكامل.
ولم يتم تحديد المدة التي تم تحديدها من قبل هذه الممثلة لمساعدة اللاجئين الأمم المتحدة في اليمن مايا اميراتونجا، إلى أن هذه السياسة تمثل خطوة مهمة نحو خلق بيئة مواتية للحول للمستدامة التي تنكرون عنها النازحون داخلياً ويوجد مجموعة واسعة من العناصر والعناصر الأساسية التي لا يتم مادها على الاستقلال، ولهذا السبب. بعد إشتراك مفوضية اللاجئين الثابتة بالوقوف إلى جانب اليمن وخاصة النازحين داخلياً وذلك في إطار اولوياتها الخاصة لعام 2023 الهادفة إلى تمكين ولم تصل حقوق شعب لجميع النازحين قصسراً وتشارك الحلول والتطوعية وتدعمهم .
حضر التدشين محافظي لحج اللواء الركن أحمد عبدالله تركي والضالع اللواء الركن علي مقبل صالح وأمين المجلس العام المحلي في أبين مهدي محمد الحامد وعدد من وكلاء المحافظات الخاصة.